فـي إحـدى الليالـي ،، كـنت في حسـينية جمـاران أحـكي للحـاضرين ذكـريات وتفـاصيل من حـياة السيـد القائـد .
وحـين أنهـيت كـلامي تـقـدم أحدهـم مسـتأذناً الكـلام وكـان طبيـباً شـاباً ،، ونـقل حادثـة حصلـت معـه فـي مستشـفى الامـام الخـميني قدس سره قـائلاً: كنـت استقـبل المـرضى فـي ذلك اليـوم واعاينهـم حيـن دخـلت إمـرأة برفقـة ولـدها . بعـد المعاينة لفـت نظـري شبه الشاب الشديـد بالسـيد القائـد .
فسألـت والدتـه : هل انتـم من اقـرباء السـيد القائـد علي الخـامنئي ؟ فأجابت المـرأة: نعـم أنا زوجتـه .
فتعجبـت كثيـراً وسألتـها: ألا يوجـد لـديكم طبيـب خاص للعـائلة ؟! أجابـت لا، فالسيـد لا يرضى بهـذا الامـر ويوصـينا دائمـاً ان نكـون مثـل عامـة النـاس الـذين يراجعـون الأطـباء فـي المستشـفيات ..
Wednesday, January 1, 2014
~ التربية العلوية ~
Subscribe to:
Posts (Atom)